تشهد ولاية قفصة اليوم بكافة أطيافها وقفة إحتجاجية صامتة تعددت فيها المطالب فكان الأمن و الإستقرار من بين المطالب الأساسية حيث تشهد الولاية تفشي الجريمة و العنف و الإعتداءات بمختلف أشكالها .
Affichage des articles dont le libellé est Gafsa. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est Gafsa. Afficher tous les articles
10 mai 2012
15 avril 2012
Gafsa
18 février 2012
كبصة جميلة
قفصة جميلة بالواد والبرج والترميل و المسيلة
فيها حضارة متجذرة في قلب التاريخ هذا كلام رسمي ماهوش تلفيق
المتلوي...عضة في القلب...ولكن
الزائر لمدينة المتلوي مع أول حجرة كيلمتريتة يتذكر الأحداث الدموية الأخيرة. ومن لم يشاهدها سمع عنها، وفي جميع الحالات تبقى ذكرى مريرة عند كل التونسيين. فما من قلب لم يتألم و ما من عقل قد إستوعب ما حدث. هذه المدينة النائمة في صمتها والعاجزة عن تأليف قلوب ابنائها... فالكل يتناسى ولم ينس...
فقط هو العيش كل على حده كحل وقتي لهذا الألم... هذا ما افادنا به "سامي موسى" أحد أبناء المتلوي الذي الذي وجدت صعوبةً في طرح السؤال عليه عن العلاقات الاجتماعية لمتساكني هذه المدينة فأجابني بعد تأتأة مطولة "يكذب عليك اللي يقولك رجعنا وخيان... كل واحد عايش على روحو..."
فبالرغم أن حديثي مع سامي كان اثر مشاركته الحنينة في مسيرة احتجاجيةٍ رفع فيها شعار "المتلوي للجميع" إلا أن تحقيق ذلك يبقى رهين الزمن، فهو الكفيل بذلك. يقاطعنا في الاجابة "عصام فرفاني" وهو أحد ضحايا أحداث الحوض المنجمي سنة 2008 الذي حكم عليه بالسجن خمسة اعوام وشهر بتهمة إضرام النار بأماكن غير مسكونة والذي شمله العفو بتاريخ 2011/02/20. "أبداً لم تكن منقسمة ويجب أن تكون متحدة رغم كل شيء." ... فالظلم الذي تعرض له بعد اضرامه النار في مقر الحزب التجمعي الدستوري الحاكم سابقاً سنة 2008 يؤكد أن قضية التقسيم العشائري في 2011 كانت ورقة لعبت عبثاً.
الحل في المتلوي هو التشغيل والتنمية لتفادي الإحتقان العشائري...بتواصل الحوار مع العديد من أبناء المنطقة تأكدت أكثر فاكثر أنهم يحملون الحل لهذا الصمت المقيت المخيم على بلاد صراع العشائر...
خيرت المتلوي تتعدد من خلال مواردها الطبيعية التي لو وقع استغلالها بشكلٍ صائب لكان الكل هنا ينعنم بشغل يكفل له كرامة العيش و خاصةً حسن الجيرة.
إذا ما ينتظرونه ليس بصعب المنال، كفيل بهم "يشمروا على سواعدهم و يبدو يخرجوا في خيرة ارضهم" و خاصةً فهم قواعد هذه اللعبة الدنيئة حتى يعلم من غابت عنه أشياء أن الجميع إستوعب الدرس.
فقط هو العيش كل على حده كحل وقتي لهذا الألم... هذا ما افادنا به "سامي موسى" أحد أبناء المتلوي الذي الذي وجدت صعوبةً في طرح السؤال عليه عن العلاقات الاجتماعية لمتساكني هذه المدينة فأجابني بعد تأتأة مطولة "يكذب عليك اللي يقولك رجعنا وخيان... كل واحد عايش على روحو..."
فبالرغم أن حديثي مع سامي كان اثر مشاركته الحنينة في مسيرة احتجاجيةٍ رفع فيها شعار "المتلوي للجميع" إلا أن تحقيق ذلك يبقى رهين الزمن، فهو الكفيل بذلك. يقاطعنا في الاجابة "عصام فرفاني" وهو أحد ضحايا أحداث الحوض المنجمي سنة 2008 الذي حكم عليه بالسجن خمسة اعوام وشهر بتهمة إضرام النار بأماكن غير مسكونة والذي شمله العفو بتاريخ 2011/02/20. "أبداً لم تكن منقسمة ويجب أن تكون متحدة رغم كل شيء." ... فالظلم الذي تعرض له بعد اضرامه النار في مقر الحزب التجمعي الدستوري الحاكم سابقاً سنة 2008 يؤكد أن قضية التقسيم العشائري في 2011 كانت ورقة لعبت عبثاً.
الحل في المتلوي هو التشغيل والتنمية لتفادي الإحتقان العشائري...بتواصل الحوار مع العديد من أبناء المنطقة تأكدت أكثر فاكثر أنهم يحملون الحل لهذا الصمت المقيت المخيم على بلاد صراع العشائر...
خيرت المتلوي تتعدد من خلال مواردها الطبيعية التي لو وقع استغلالها بشكلٍ صائب لكان الكل هنا ينعنم بشغل يكفل له كرامة العيش و خاصةً حسن الجيرة.
إذا ما ينتظرونه ليس بصعب المنال، كفيل بهم "يشمروا على سواعدهم و يبدو يخرجوا في خيرة ارضهم" و خاصةً فهم قواعد هذه اللعبة الدنيئة حتى يعلم من غابت عنه أشياء أن الجميع إستوعب الدرس.
فاطمة رمضاني
Fano, portrait d'un jeune artiste
Chômage et puis ?!
C'est ce qu'on entend chaque jour, que ce soit de la bouche de gens ordinaires ou de la soit disons "élite"... Arrêtons de pleurnicher! Arrêtons d'analyser! Passons à la pratique! Proposons des solutions!!
Gafsa : contrebande et distinctions
A Gafsa, tous misérables, on fume ensemble de l algérien et on ne se plaint de la contrebande, domaine d’activité et profession des « non gafsiens »
La vérité si je mens
Lors de l’interview que le maire de Gafsa a bien voulu nous accorder, monsieur (X) tenu à nous faire savoir avant tout que la vague de rassemblements, grèves, manifestations, sit-in et toutes autres de moyens qu’ a le citoyen pour exprimer son opposition aux décisions prises par l’état devant les bureaux de son excellence ne fait qu’ entraver les démarches exemplaires déjà entamées.
17 février 2012
حس بخوك
يالي راقد في الدفاء ** أخيك ماعندوش غطاء
البرد والشر ياكل فيه ** عاونوا و حويجة أعطيه
راهو
عمك راهو خوك **
راهو
جدك راهو بوك
